• سلطان جاسم: الاخ عزيز يطرح موضوع لا بأس الخوض فيه، وهذا لاينقص الداعية الكبير والعصري، فالردود موجودة وموثقة على أئمة وعلماء هم في القدر اكبر، فلماذا نتخوف من الحديث إذا كان هناك منطق وحقيقة؟
بمعنى أن الرد على عمرو خالد وتبيان أخطائه علنا واجب شرعى نبتغى من الله فيه الأجر والمثوبة ،،،،
بالتعليق على الأحداث وعلى الشخصيات، ومن أمثلة ذلك قوله: (إننا لا نستطيع
برزت سمة الاستقطاب في كثير من الردود من خلال التحيز الشديد لشخص عمرو خالد، وإن الآراء المضادة ليس لها أثر. فالمقالة لا تقدم ولا تؤخر في مسيرة عمرو خالد ولا تؤثر في أتباعه ومريديه، فعبثاً نحاول ونتعب أنفسنا في تصحيح هذه المسيرة. يقول قائلهم: (قد أتفق معك حول النقد الموضوعي الذي خرج به أبوخلف، لكن ما يهمني ليس مدى الموضوعية، وإنما ما هي الفائدة التي ستحصل عليها من بعدها؟ أريد شيئاً واحداً مفيداً ويمكن اعتباره خيراً خرج به هذا المقال من جلب خير أو دفع ضرر).
سوف أرد عليك بدون أي عاطفه و لكن بموضوعيه كامله , إننا نحتاج لمثل هذا الرجل, نحن نخبه في الله , فنادرا ما نجد من يخاف علينا مثله, فكيف بعد ظهوره نري من يهاجمه, أظن أن العاطفه هنا يجب أن تغلبنا ,
أعتقد بأنه لو كان هناك قرار او قانون يمنع كتابة اسم الكاتب او تحديد هويته .......لكان قد صلح الحال
أتسلى مع أختي كل مساء، وكنت دائما أنتصر عليها). وحالة واحدة أيضا لجأ فيها إلى الاستشراف والتوقّع،
وأوجب الإسلام على كل داعية إذا وجد داعية يكذب على الله ورسوله أن يشهر به وأن يجرح فيه مهما كان اسمه ومهما كان علمه ومهما كانت مكانته
وهذا في الأصل حديث رواه الإمام أحمد والترمذي ، من حديث ابن عباس رضي الله عنهما
ومن هنا أوجب الإسلام التشهير والتجريح بهم حتى لا يأخذ الإنسان بهم
الاجتماعية والاقتصادية المتلاحقة، بالإضافة إلى الدور البارز للصحافة التي ساعدت
الظاهر ان التركيز كان على العنوان فقط. الله يهدي الشباب.
يمكنك الربح get more info من كتابة مقالات قصيرة أو طويلة، ولكن يجب أن تكون جودة المحتوى متميزة.
بعد اختيارك للموضوع قم باستخدام أدوات الموقع والبدء بالكتابة وتنسيق المقال بحيث يكون سهل للقراءة من خلال تقسيم المقال الى عدة فقرات ووضع عناوين رئيسية وفرعية واختيار صور عالية الجودة.